في المغرب ، لا تزال العلاقة بين الأميرة للا سلمى والملك محمد السادس موضوع الساعة ، ولكن وراء الكواليس. لأنه لا توجد أي ضغوط على هذا البلد في شمال أفريقيا تتساءل عما يحدث. مرة أخرى المجلة الإسبانية للناس "هولا" تنشر في 13 فبراير ، تفاصيل جديدة ، حول الطلاق بين الملك والأميرة. وقد طلق الملك محمد السادس وللا سلمى ، وفقا للمجلة الإسبانية "هولا", طلاق لا رجعة فيه ويؤكده عنوان HOLA " هذه هي حياة الأميرة للا سلمى بعد سنة من طلاقه من ملك المغرب".
و في مارس 2018 ، تعد هذه المعلومات جزءًا من نفس المجلةHola ، التي اقتبست مصدرًا قريبًا من القصر ، تستحضر شائعات عن الحياة الخاصة للزوجين الملكيين ، قبل أن يتم تناولها من قبل جميع الصحف ووكالات الأنباء. الصحافة الاسبانية. وكتبت المجلة "الملك محمد السادس (54 عاما) والاميرة للا سلمى (39 عاما) تطلقا بالفعل ما هو مؤكد من عدة مصادر قريبة من القصر الملكي." في 13 فبراير / شباط 2019 ، تقول "هولا" ، التي اشتُهرت بإتصالاتها داخل القصر الملكي بالرباط ، "حسب المصادر القريبة" ، "بعد 11 شهراً من الانفصال ، يكون القرار نهائياً وغير قابل للإلغاء". ولكي نضيف أن "الزوجة السابقة للعاهل ستبقى خارج المجال العام ، وتكتفي بمحيطه الخاص مما يسمح له بأن يكون حاضراً دائماً في حياة أبنائه" ، ولي العهد الأمير مولاي حسن ، 15 سنة، وللا خديجة ، 11 سنة.
و في المغرب ، لا تزال أسباب الطلاق المعلن بين الملك محمد السادس والأميرة للا سلمى غير معروفة. تقول الشائعات أن أخت الملك ، للا حسناء ، النشطة جداً في شؤون القصر الملكي ، ستكون وراء رحيل السيدة الأولى للمغرب.
